الأستاذ غالب سليمان نائب مدير عام شركة شل سورية ومدير العلاقات الخارج

غالب سليمان في سطور

– من مواليد صافيتا 1947.
– يحمل ماجستير في علوم البيتروكيمياء من جامعة براغ عام 1973
– يتكلم اللغة الإنكليزية والفرنسية والتشيكية إلى جانب اللغة العربية.
– بدأ حياته العملية في العراق عام 1975 كمهندس مصنع.
– عمل في الإمارات العربية المتحدة لمدة 14 عام تنقل خلالها ضمن عدة وظائف : مهندس تشغيل- مدير التطوير والتدريب ومحلل رئيسي .
– عمل في النمسا مع شركة OMV كمدير مشاريع عام 1995 انتقل بعدها إلى العمل في باكستان في مشروع تطوير الغاز
– عمل مع شركة شل سورية عام 1997 كمدير الإدارة

– عمل مع شركة شل للغاز في مصر كمدير تطوير شركة ناتغاز
– عاد الى سورية واستلم منصب نائب مدير عام شركة شل سورية ومدير العلاقات الخارجية منذ عام 2004
– عضو في مجلس إدارة شركة الفرات للنفط .

 

يقول غالب سليمان ملخصاُ تجربته :

 

دون شك ، ان دراستي في الخارج و عملي في العديد من الشركات العالمية في دول عدة ، قد اغنت تجربتي و اطلاعي على ثقافات ومفاهيم متنوعة وزودتني بمعرفة عملية مكنتني من اختبار قدراتي و تطوير فكري و مفهومي عن العمل و الإدارة و الاشخاص.

كمغترب سوري واجهتني صعوبات عدة في دراستي وعملي في الخارج كبقية السوريين تتمثل في اللغة و الحصول على الإقامة والظروف العامة والقدرة على الإندماج في العالم الغربي الذي بنى تصوراً مسبقاً عن السوريين و عن الشرق بصورة عامة ، الا ان هذه التحديات التي يواجها السوري اكثر من باقي الجنسيات الاخرى تعطيه دافعاً اقوى لإثبات الذات و الاعتماد على النـفس و التميزفي عالم المنافسة الصعبة و هذا ما نلحظه في الاف السوريين المنتشرين في العالم و الذين تميزوا في علمهم و عملهم .

 

يتيح العمل و السفـر التعرف على ثقافات متنوعة و عادات و تقاليد مختلفة تمنح الانسان القدرة على التعرف اكثر على قدراته لمواجهة التحديات في عالم غريب و منافسة كبيرة في سوق العمل تلزمه ان يبذل جهداً اكبر و يتزود بالعلم و الاداء المتميز للحصول على فرصة عمل تمكنه من التطور و النمو الوظيفي .

 

انضممت الى شل بعد عملي في شركات عالمية اخرى ، الا ان العمل في شل هو تجربة فريدة وممتعة لا تخلو من التحديات ولكن تحمل معها الكثير من الفرص لزيادة المعرفة والتطوروبناء المهارات،وقد منحني عملي و حرصي على الشراكة و مصداقيتي الدائمة : الثقة من كل من ادارة شل و من شركائنا السوريين : وزارة النفط والثروة المعدنية و الشركة السورية للنفط و الشركة السورية للغاز. و هي ثقة غالية لانها تأتي من شركة عالمية عريقة ذات مبادئ و نظم راسخة و من ممثلي الحكومة السورية ومن زملاء سوريين يتمتعون بالمعرفة و خدمة الوطن و المصلحة العامة .

 

إن عملي كنائب المدير العام و مدير العلاقات الخارجية في شل سورية و خبرتي في مجال صناعة النفط قد اتاح لي الفرصة لألعب دور متوازن بين مصالح شركة شل في سورية وشركائها السوريين ،و بناء علاقة قائمة على الثقة و الاحترام المتبادل وحماية الحقوق و المصالح المشتركة و هي علاقة نفخر بها في شل سورية و مثال يحتذى به لعمل شل في الشرق الاوسط .

 

دائماً و في كل المناسبات ، اؤكد على التزام ادارة شل بمبادئ العمل و اثناء زياراتي الخارجية و لقاءاتي اؤكد دائماً على الفرص المتاحة للعمل في سورية و دعم الحكومية و الشفافية التي نلمسها يومياُ من الحكومة السورية و شركائنا من خلال عملنا في سورية .

 

الاستاذ غالب سليمان في صور :

الاستاذ غالب سليمان خلال حفل أقامته شركة شل بمناسبة تمديد عقدها في شركة الفرات للنفط 

 

الاستاذ غالب سليمان يلقي كلمة خلال حفل أقامته شركة شل بمناسبة تمديد عقدها في شركة الفرات للنفط 

صورة جماعية عقب توقيع عقد التمديد لشركة شل في مبنى الشركة السورية للنفط 

الاستاذ غالب سليمان في حفل سيراميك الشام في لندن 

الاستاذ غالب سليمان مع رئيس مجلس الوزراء المهندس ناجي عطري خلال مؤتمر الاستثمار في المنطقة الشرقية الذي اقامته شل وعدد من الشركات النفطية 

الاستاذ غالب سليمان مع نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية عبد الله الدردري خلال مؤتمر الاستثمار في المنطقة الشرقية الذي اقامته شل وعدد من الشركات النفطية  

 

الاستاذ غالب في مكتبه

 

 


طباعة المقال طباعة المقال

قد يعجبك ايضا

التعليقات متوقفه